حلقة الاستاذ حسن هيكل مع شريف عامر كانت متميزة وأثارت لدي تساؤلات
مثلا لماذا الاصرار علي عدم تحديد حد أقصي؟؟
اذا كان الخبير العبقري سيهرب اذا لم احاسبه بالسعر العالمي أين تكمن تلك الخبرة معدومة التقدير لما نعيشه وما نعانيه؟؟
وحتي اذا كان عددهم محدود ولن اوفر الكثير اذا حجمت مكاسبهم وليست المسألة بالتأكيد "حقد" علي ناجح بل هي ببساطة تقوية للنسيج حتي لا يكون مصدرا لحقد الآخرين
لماذا اري ان الحد الاقصي مهم؟
حسنا ركزت في حديثك علي اشارات ورسائل القرارات
اذا حاسبت الخبير الاقتصادي بسعره العالمي وحاسبت ساعي مكتبه بسعر مختلف فهنا تكمن رسالة سلبية تصل الي الساعي الذي لا يحاسب بما يعادل "عمله" عالميا وليس عمل الخبير طبعا
اين العدل اذا كان الاصرار علي ان يعيش معظم الشعب في مصر "الغلبانة" التي تقدر مجهودهم بالجنيه المصري وتطالبهم بالتحمل
ويعيش الآخرون في عالم موازي يقدر مجهوداتهم باليورو والاسعار العالمية؟؟؟
اليست رسالة سيئة للغاية؟
ولماذا بيع ما تبقي من القطاع العام للبنك المركزي حزمة واحدة ،هل هو ضمان
ضد الفساد؟ كما يبدو ضمانا ضد الفشل الإداري؟؟
ماذا عن الفساد؟؟؟؟
وهو نزيف دائم لمصادر الدولة ونهب لما تبقي من ثروتها ان كان بقي لها شيء :(
ماذا عن تقنين الفساد وهو ما يحمي اللص تحت حزمة قوانين سنتها العصابة
وماذا عن عدم كفاءة الأجهزة الرقابية وتواطؤها في بعض الأحيان؟؟؟ وقوانينها ايضا التي تثير الدهشة فمن يبلغ عن فساد عليه أن يأتي بمستندات لإثبات أقواله وكأنه يتعين عليك عند الإبلاغ عن جريمة ألا تكتفي بالابلاغ عن الجريمة بل أن تأتي بالأدلة ويا حبذا لو جبتلهم الفاعل متكلبش :)
الا تعلم _حقيقة_السر وراء تضاعف الدين؟؟؟
لست خبيرا امنيا ولكنني اعلم يقينا ان حرب الشوارع في مصر حتي الآن فاتورتها ليست كبيرة
وكذلك الزيادة التي حصل عليها العاملين بالدولة رغم استمرار "الكبير كبير" واصحاب العزبة بكل امتيازاتهم بلا اي محاولات حقيقية لتحجيم ما يحصلون عليه خصوصا ان "كله بالقانون"
تأثراقتصاد الدولة بضعف القادمين للسياحة وقلق المستثمرين _كلها عوامل
يبقي عامل آخر لم يتطرق لمناقشته أحد : تهريب الأموال والتقاعس في استرداد ما ثبت وجوده بالخارج
ألست معي يا سيدي انه عامل وعامل مهم للغاية
كل من يتعامل مع الدولة علي اساس "النهيبة" من الممكن أن يبقي كل او جزء مما ينتهب اذا كان مطمئنا ان "البلد بلدنا"
هذا يتغير حتما الي "إلحق طلع الفلوس بره" عند الاحساس بالخطر وايضا لم يعد النهب "بالراحة" فلا احد يطمئن الآن لاستمرار تدفق المنهوبات
لا يكفي ان تقتطع منهم ضرائب اكثر بل يجب ان يعمل الجميع في بلد واحد :))
أخيرا ادينا بنحاول نفكر رغم يقيننا جميعا بأنه لا حياة لمن تنادي ،،،،غالبا :))
مثلا لماذا الاصرار علي عدم تحديد حد أقصي؟؟
اذا كان الخبير العبقري سيهرب اذا لم احاسبه بالسعر العالمي أين تكمن تلك الخبرة معدومة التقدير لما نعيشه وما نعانيه؟؟
وحتي اذا كان عددهم محدود ولن اوفر الكثير اذا حجمت مكاسبهم وليست المسألة بالتأكيد "حقد" علي ناجح بل هي ببساطة تقوية للنسيج حتي لا يكون مصدرا لحقد الآخرين
لماذا اري ان الحد الاقصي مهم؟
حسنا ركزت في حديثك علي اشارات ورسائل القرارات
اذا حاسبت الخبير الاقتصادي بسعره العالمي وحاسبت ساعي مكتبه بسعر مختلف فهنا تكمن رسالة سلبية تصل الي الساعي الذي لا يحاسب بما يعادل "عمله" عالميا وليس عمل الخبير طبعا
اين العدل اذا كان الاصرار علي ان يعيش معظم الشعب في مصر "الغلبانة" التي تقدر مجهودهم بالجنيه المصري وتطالبهم بالتحمل
ويعيش الآخرون في عالم موازي يقدر مجهوداتهم باليورو والاسعار العالمية؟؟؟
اليست رسالة سيئة للغاية؟
ولماذا بيع ما تبقي من القطاع العام للبنك المركزي حزمة واحدة ،هل هو ضمان
ضد الفساد؟ كما يبدو ضمانا ضد الفشل الإداري؟؟
ماذا عن الفساد؟؟؟؟
وهو نزيف دائم لمصادر الدولة ونهب لما تبقي من ثروتها ان كان بقي لها شيء :(
ماذا عن تقنين الفساد وهو ما يحمي اللص تحت حزمة قوانين سنتها العصابة
وماذا عن عدم كفاءة الأجهزة الرقابية وتواطؤها في بعض الأحيان؟؟؟ وقوانينها ايضا التي تثير الدهشة فمن يبلغ عن فساد عليه أن يأتي بمستندات لإثبات أقواله وكأنه يتعين عليك عند الإبلاغ عن جريمة ألا تكتفي بالابلاغ عن الجريمة بل أن تأتي بالأدلة ويا حبذا لو جبتلهم الفاعل متكلبش :)
الا تعلم _حقيقة_السر وراء تضاعف الدين؟؟؟
لست خبيرا امنيا ولكنني اعلم يقينا ان حرب الشوارع في مصر حتي الآن فاتورتها ليست كبيرة
وكذلك الزيادة التي حصل عليها العاملين بالدولة رغم استمرار "الكبير كبير" واصحاب العزبة بكل امتيازاتهم بلا اي محاولات حقيقية لتحجيم ما يحصلون عليه خصوصا ان "كله بالقانون"
تأثراقتصاد الدولة بضعف القادمين للسياحة وقلق المستثمرين _كلها عوامل
يبقي عامل آخر لم يتطرق لمناقشته أحد : تهريب الأموال والتقاعس في استرداد ما ثبت وجوده بالخارج
ألست معي يا سيدي انه عامل وعامل مهم للغاية
كل من يتعامل مع الدولة علي اساس "النهيبة" من الممكن أن يبقي كل او جزء مما ينتهب اذا كان مطمئنا ان "البلد بلدنا"
هذا يتغير حتما الي "إلحق طلع الفلوس بره" عند الاحساس بالخطر وايضا لم يعد النهب "بالراحة" فلا احد يطمئن الآن لاستمرار تدفق المنهوبات
لا يكفي ان تقتطع منهم ضرائب اكثر بل يجب ان يعمل الجميع في بلد واحد :))
أخيرا ادينا بنحاول نفكر رغم يقيننا جميعا بأنه لا حياة لمن تنادي ،،،،غالبا :))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق